نقدم لكم كل جديد كما عودناكم
الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ
وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ
وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ
إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا (96)[سورة مريم]
.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ إِنَّكَ كُنْتَ
غَفَّاراً، وَإِنَّكَ أَنْتَ الْحَيُّ القَيُّومُ، الوَاحِدُ الأَحَدُ،
الفَرْدُ الصَّمَدُ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ
أَنْتَ، الحَنَّانُ المَنَّانُ، بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ،
وَأَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا،
وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الأَعْظَمِ، الأَجَلِّ
الأَكْرَمِ، المُبَارَكِ الأَحَبِّ إِلَيْكَ، الّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ
أَجَبْتَ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ، وَإِذَا اسْتُرْحِمْتَ بِهِ
رَحِمْتَ، وَإِذَا اسْتُفْرِجْتَ بِهِ فَرَّجْتَ، وَإِذَا اسْتُنْصِرْتَ
بِهِ نَصَرْتَ، وَإِذَا اسْتُكْفِيتَ بِهِ كَفَيْتَ، أَنْ تَغْفِرَ لِي
ذُنُوبِي كُلَّهَا، دِقَّهَا وَجُلَّهَا، أَوَّلَهَا وَآخِرَهَا، مَا
عَلِمْتُ مِنْهَا، وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، يَا خَيْرَ الغَافِرِينَ.
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ
عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَمَلَنَا كُلَّهُ خَالِصَاً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ
وصلِّ اللهم وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلى أله وأصحابة وأتباعة بإحسان الي يوم الدين
والحمد الله رب العالمين
الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ
وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ
وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ
إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا (96)[سورة مريم]
.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ إِنَّكَ كُنْتَ
غَفَّاراً، وَإِنَّكَ أَنْتَ الْحَيُّ القَيُّومُ، الوَاحِدُ الأَحَدُ،
الفَرْدُ الصَّمَدُ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ
أَنْتَ، الحَنَّانُ المَنَّانُ، بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ،
وَأَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا،
وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الأَعْظَمِ، الأَجَلِّ
الأَكْرَمِ، المُبَارَكِ الأَحَبِّ إِلَيْكَ، الّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ
أَجَبْتَ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ، وَإِذَا اسْتُرْحِمْتَ بِهِ
رَحِمْتَ، وَإِذَا اسْتُفْرِجْتَ بِهِ فَرَّجْتَ، وَإِذَا اسْتُنْصِرْتَ
بِهِ نَصَرْتَ، وَإِذَا اسْتُكْفِيتَ بِهِ كَفَيْتَ، أَنْ تَغْفِرَ لِي
ذُنُوبِي كُلَّهَا، دِقَّهَا وَجُلَّهَا، أَوَّلَهَا وَآخِرَهَا، مَا
عَلِمْتُ مِنْهَا، وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، يَا خَيْرَ الغَافِرِينَ.
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ
عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَمَلَنَا كُلَّهُ خَالِصَاً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ
وصلِّ اللهم وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلى أله وأصحابة وأتباعة بإحسان الي يوم الدين
والحمد الله رب العالمين